بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اما بعد
سوار Wristify ابتكار المستقبل لتبريد وتدفئة جسمك:
طور فريق من التلاميذ في جامعة MIT للتقنية سواراً أسموه Wirstify يمكنه تعديل حرارة جسم الإنسان. وبحسب المبتكرين فإن هذا الصور يساعد البيئة (وحسبك المصرفي) عبر الحد من إستهلاك مكيفات الهواء للتبريد والتدفئة.
فمن المعلوم أن رفع حرارة مبنى كبير بدرجة مئوية واحدة فقط يستهلك 100 كيلواط-ساعة في الشهر، وهذه الكمية من الطاقة ليست رخيصة ولا ترأف بالبيئة. لكن هذا السوار يمكنه تغيير حرارة جسم الإنسان عدة درجات.
وقد وجد فريق MIT أن تغيير حرارة منطقة واحدة من الجسم يمكنها جعله يشعر أبرد أو أدفأ بشكل عام. فمجرد تغيير يبلغ 0.1 درجة مئوية يمكنه إعطاء انطباع بتغيير حراري يوازي عدة درجات. ويمكن لسوار Wristify تغيير الحرارة بوتيرة تبلغ 0.4 درجات في الثانية.
هذا السوار الكهروحراري ما زال في طوره النموذجي، وهو يعمل من خلال خزان حراري مصنوع من خليط معدني نحاسي. وهو يقوم بقياس حرارة الجسم ويقوم بالتعديلات المطلوبة للمحافظة على المجال الحراري المبرمج من قبل المستخدم.
بحسب المبتكرين، فإن 16.5 من إستهلاك الطاقة في الولايات المتحدة هو بهدف تبريد أو تدفئة الأبنية.
وقد حل الفريق في المرتبة الأولى في مسابقة MIT للهندسة وتصميم المواد، وحصدوا جائزة قدرها 10,000$ قرروا استثمارها في تطوير Wristify.
المصدر:http://www.t3me.com
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اما بعد
سوار Wristify ابتكار المستقبل لتبريد وتدفئة جسمك:
طور فريق من التلاميذ في جامعة MIT للتقنية سواراً أسموه Wirstify يمكنه تعديل حرارة جسم الإنسان. وبحسب المبتكرين فإن هذا الصور يساعد البيئة (وحسبك المصرفي) عبر الحد من إستهلاك مكيفات الهواء للتبريد والتدفئة.
فمن المعلوم أن رفع حرارة مبنى كبير بدرجة مئوية واحدة فقط يستهلك 100 كيلواط-ساعة في الشهر، وهذه الكمية من الطاقة ليست رخيصة ولا ترأف بالبيئة. لكن هذا السوار يمكنه تغيير حرارة جسم الإنسان عدة درجات.
وقد وجد فريق MIT أن تغيير حرارة منطقة واحدة من الجسم يمكنها جعله يشعر أبرد أو أدفأ بشكل عام. فمجرد تغيير يبلغ 0.1 درجة مئوية يمكنه إعطاء انطباع بتغيير حراري يوازي عدة درجات. ويمكن لسوار Wristify تغيير الحرارة بوتيرة تبلغ 0.4 درجات في الثانية.
هذا السوار الكهروحراري ما زال في طوره النموذجي، وهو يعمل من خلال خزان حراري مصنوع من خليط معدني نحاسي. وهو يقوم بقياس حرارة الجسم ويقوم بالتعديلات المطلوبة للمحافظة على المجال الحراري المبرمج من قبل المستخدم.
بحسب المبتكرين، فإن 16.5 من إستهلاك الطاقة في الولايات المتحدة هو بهدف تبريد أو تدفئة الأبنية.
وقد حل الفريق في المرتبة الأولى في مسابقة MIT للهندسة وتصميم المواد، وحصدوا جائزة قدرها 10,000$ قرروا استثمارها في تطوير Wristify.
المصدر:http://www.t3me.com